جــامـعـة الــجــزيـرة الــخـاصـة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جــامـعـة الــجــزيـرة الــخـاصـة

منتدى اجتماعي وثقافي

المواضيع الأخيرة

» دعم هالصفحة
البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Emptyالجمعة يوليو 24, 2015 1:52 pm من طرف الياسري

» إلي بدو كود أية غنية من سيريتل أو mtn
البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Emptyالثلاثاء مايو 28, 2013 9:12 am من طرف khlil salam

» حل مسائل مبادئ محاسبة 1 ومحاسبة 2 ( من الألف إلى الياء )
البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Emptyالأربعاء أكتوبر 03, 2012 10:07 am من طرف زائرة

» دعم صفحة
البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Emptyالثلاثاء يوليو 10, 2012 12:59 am من طرف alraddawi

» حاصر حصارك....محمود درويش
البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Emptyالأحد أبريل 22, 2012 9:34 am من طرف انس علي الثلاج

» تحميلmanycam 2.6.602012 برنامج الكام الرهيب في عرض للكام والبث المباشر للجهازك وماوس
البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Emptyالإثنين أبريل 16, 2012 12:23 pm من طرف الياسري

» Free DVD to PSP Converterبرنامج يحول اي فيديو DVDالي اي صيغة أخري بكل سهولة وسرعة
البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 9:54 am من طرف بهاء نجم

» منتدى كلية الطب بجامعة الفرات
البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Emptyالسبت أكتوبر 29, 2011 11:00 am من طرف golden messi

» أحقر بني البشر في الكون عامة ( ممنوع دخول اصحاب القلوب الضعيفة )
البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 12:33 pm من طرف ريما

مواضيع مماثلة

    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

    احصائيات

    أعضاؤنا قدموا 6956 مساهمة في هذا المنتدى في 2177 موضوع

    هذا المنتدى يتوفر على 713 عُضو.

    آخر عُضو مُسجل هو taghred فمرحباً به.

    تصويت

    هل تعتقد ان الدكاترة لديهم عدل في معاملة الطلاب
    البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Bar_right38%البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Bar_left 38% [ 11 ]
    البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Bar_right45%البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Bar_left 45% [ 13 ]
    البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Bar_right17%البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Bar_left 17% [ 5 ]

    مجموع عدد الأصوات : 29

    أبريل 2024

    الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     123456
    78910111213
    14151617181920
    21222324252627
    282930    

    اليومية اليومية

    سحابة الكلمات الدلالية


      البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل

      waseem alshekh
      waseem alshekh
      عضو جديد
      عضو جديد


      تاريخ التسجيل : 04/05/2008

      البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل Empty البحث العلمي وأهميته في ميادين العمل

      مُساهمة من طرف waseem alshekh الأحد مايو 25, 2008 8:04 am


      يعيش العالم اليوم في حالة سباق محموم لاكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة المستمدة من العلوم التي تقود إلى التقدم والرقي والازدهار،فالمعرفة العلمية-بلا شك-تمثل مفتاحاً للنجاح والتطور نحو الأفضل،حيث تعتبر المعرفة ضرورية للإنسان،لأن معرفة الحقائق تساعده على فهم المسائل والقضايا التي تواجه في حياته العملية،إذ بفضل المعلومات التي يحصل عليها الإنسان يستطيع أن يتعلم كيف يتخطى العقبات التي تحول دون بلوغه الأهداف المنشودة،ويعرف كيف يسطر الاستراتيجيات التي تتيح له القدرة على تدارك الأخطاء واتخاذ إجراءات جديدة تمكنه من تحقيق أمانيه في الحياة،وهو يستطيع غير ذلك أن يحقق ما يرغب فيه مستعيناً بذكائه ومعرفته للكشف على العديد من الظواهر التي يجهلها.

      ويحتل البحث العلمي في الوهن الراهن،مكاناً بارزاً في تقدم النهضة العلمية وتطورها،من خلال مساهمة الباحثين بإضافتهم المبتكرة في رصيد المعرفة الإنسانية،حيث تعتبر المؤسسات الأكاديمية هي المراكز الرئيسية لهذا النشاط العلمي الحيوي ،بما لها من وظيفة أساسية في تشجيع البحث العلمي وتنشيطه وإثارة الحوافز العلمية لدى الطالب والدارس حتى يتمكن من القيام بهذه المهمة على أكمل وجه.

      ونظراً لأن البحث العلمي يعد من أهم وأعقد أوجه النشاط الفكري،فإن الجامعات تبذل جهوداً جبارة في تدريب الطلاب على إتقانه أثناء دراستهم الجامعية لتمكنهم من اكتساب مهارات بحثية تجعلهم قادرين على إضافة معرفة جديدة إلى رصيد الفكر الإنساني،كما تعمل الجامعات على إظهار قدرة الطلاب في البحث العلمي عن طريق جمع وتقويم المعلومات وعرضها بطريقة علمية سليمة في إطار واضح المعالم،يبرهن على قدرة الطالب على إتباع الأساليب الصحيحة للبحث وإصدار الأحكام النقدية التي تكشف عن مستواه العلمي ونضجه الفكري التي تمثل الميزة الأساسية للدراسة الأكاديمية.

      مفهوم المعرفة:

      تعني كلمة"معرفة"Knowledge ،الإحاطة بالشيء،أي العلم به،والمعرفة هي أشمل وأوسع من العلم،ذلك أن المعرفة تشمل كل الرصيد الواسع والهائل من المعارف والعلوم والمعلومات التي استطاع الإنسان-باعتباره كائن ومخلوق يفكر ويتمتع بالعقل-أن يجمعه عبر مراحل التاريخ الإنساني الطويل بحواسه وفكره وعقله(1).

      ولا شك أن المعرفة ضرورية للإنسان،لأن معرفة الحقائق تساعده على فهم القضايا التي تواجهه في حياته،وبفضل المعلومات التي يحصل عليها يستطيع(الإنسان)أن يتعلم كيف يجتاز العقبات التي تحول دون بلوغه الغايات التي ينشدها،وتساعده أيضاً على تدارك الأخطاء،واتخاذ الإجراءات الملائمة التي تمكنه من تحقيق أمانيه في الحياة(2).

      ولا يخفى أن جميع أنواع المعرفة ليست على مستوى واحد،فهي تختلف باختلاف ما تتميز به من دقة ومن أساليب للتفكير وقواعد المنهج المتبع للوصول إليها،وهو ما يعني بوضوح،أنه ليست كل معرفة تكون بالضرورة علمية،فالمعرفة العلمية تختلف عن المعرفة العادية في أنها بلغت درجة عالية من الصدق والثبات،وأمكن التحقق منها والتدليل عليها(3)والمعرفة العادية هي علم،أما المعرفة العلمية هي التي يتم تحقيقها بالبحث والتمحيص،ويعتبر "العلم"معرفة مصنفة تنسق في نظام فكري(system of thiught )له مفاهيمه ومقاييسه الخاصة من مبادئ وقوانين ونظريات.

      تصنيف المعرفة:

      يتضح مما سبق أن المعرفة أوسع واشمل من العلم،فالأخير يقوم على الدراسة وتحليل الظواهر،فهو ذلك الفرع من الدراسة الذي يلتزم بكيان مترابط من الحقائق الثابتة المصنفة، التي تحكمها قوانين عامة،تحتوي على طرق ومناهج ثابتة متفق عليها، لاكتشاف الحقائق الجديدة في نطاق هذه الدراسة(4).وعليه فإن الهدف الرئيسي للعلم هو التعبير عن العلاقات القائمة بين الظواهر التي يدرسها الإنسان من أجل التعرف على جوهرها وطبيعتها،إلا أن طرق الحصول على المعرفة تختلف من موضوع لآخر.

      وتصنف المعرفة إلى ثلاثة أنواع رئيسية هي:

      أ-المعرفة الحسية:وهي التي يكتسبها الإنسان عن طريق اللمس والاستماع والمشاهدة المباشرة،وهذا النوع من المعرفة بسيط،باعتبار أن أدلة الإقناع متوافرة(ملموسة)أو ثابتة في ذهن الإنسان.

      ب-المعرفة التأملية(الفلسفية):وهذا النوع من المعرفة يتطلب النضج الفكري،والتعمق في دراسة الظواهر الموجودة،حيث أن مستوى تحليل الأحداث والمسائل المدروسة يوجب الإلمام بقوانين وقواعد علمية لاستنباط الحقائق عن طريق البحث والتمحيص،ولكن في العادة لا يحصل الباحث على أدلة قاطعة وملموسة تثبت حججه،ولكنه يقدم البراهين عن طريق استعمال المنطق والتحليل،ويثبت أن النتائج التي توصل إليها تعبر عن الحقيقة والمعرفة الصحيحة للقضية أو المسألة.

      ج-المعرفة العلمية(التجريبية):وهذا النوع من المعرفة يقوم على أساس"الملاحظة المنظمة للظواهر"وعلى أساس وضع الفرضيات العلمية الملائمة والتحقق منها عن طريق التجربة وجمع البيانات وتحليلها(5).

      مفهوم العلم:

      تعني كلمة العلم(Science)لغوياً،إدراك الشيء بحقيقته،وهو اليقين والمعرفة،والعلم يعني اصطلاحاً،مجموعة الحقائق والوقائع والنظريات،ومناهج البحث التي تزخر بها المؤلفات العلمية(6).كما يعرف "العلم"بأنه"نسق المعارف العلمية المتراكمة..أو هو مجموعة المبادئ والقواعد التي تشرح بعض الظواهر والعلاقات القائمة بينها.."(7).

      وظـائف العـلم:

      يضطلع العلم بوظيفة أساسية تتمثل في اكتشاف النظام السائد في هذا الكون،وفهم قوانين الطبيعة والحصول على الطرق اللازمة للسيطرة على قوى الطبيعة والتحكم فيها،وذلك عن طريق زيادة قدرة الإنسان على تفسير الأحداث والظواهر والتنبؤ بها وضبطها(Cool

      وتنحصر وظائف العلم في تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية وهي(9):

      أ-الاكتشاف والتعبير:وتتمثل هذه الوظيفة للعلم في اكتشاف القوانين العلمية العامة والشاملة للظواهر والأحداث المتشابهة والمترابطة والمتناسقة عن طريق ملاحظة ورصد الأحداث والظواهر وتصنيفها وتحليلها عن طريق وضع الفرضيات العلمية المختلفة،وإجراء عمليات التجريب العلمي للوصول إلى قوانين علمية موضوعية عامة وشاملة تفسر هذا النوع والوقائع والأحداث.

      ب-التنبؤ العلمي:بمعنى أن العلم يساعد على التنبؤ الصحيح لسير الأحداث والظواهر الطبيعية وغير الطبيعية المنظمة بالقوانين العلمية المكتشفة،مثل التوقع والتنبؤ بموعد الكسوف والخسوف،وبمستقبل حالة الطقس،وبمستقبل تقلبات الرأي العام سياسياً واجتماعياً إلى غير ذلك من الحالات والأمور التي يمكن التنبؤ العلمي بمستقبلها وذلك بغرض أخذ الاحتياطات اللازمة لمواجهة ذلك.

      ولا يقصد بالتنبؤ هنا،التخمين أو التكهن بمعرفة المستقبل،ولكن المقصود هو القدرة على توقع ما قد يحدث إذا سارت الظروف سيراً معيناً،مع التذكير بأن التنبؤات العلمية ليست على نفس الدقة في جميع مجالات العلم،ففي العلوم الطبيعية،تكون أكثر دقة منها في مجالات العلوم السلوكية،ومجالات المعرفة الاجتماعية.

      ج-الضبط والتحكم:يساهم العلم والبحث العلمي في عملية الضبط والتحكم في الظواهر والأحداث والوقائع والأمور والسيطرة عليها وتوجيهها التوجيه المطلوب،واستغلال النتائج لخدمة الإنسانية،وبذلك تمكن الإنسان بفضل العلم من التحكم والضبط(مثلاً)في مسار الأنهار الكبرى،ومياه البحار والمحيطات،والتحكم في الجاذبية الأرضية واستغلال ذلك لخدمة البشرية،كما اصبح اليوم بفضل العلم،التحكم في الأمراض والسلوكيات البشرية وضبطها وتوجيهها نحو الخير،وكذلك التحكم في الفضاء الخارجي واستغلاله لخدمة الإنسانية جمعاء.

      مفهوم المنهجية العلمية:

      المنهجية العلمية نسقاً من القواعد والإجراءات التي يعتمد عليها طريق البحث،وهذا النسق لا هو بالمغلق ولا هو بالمنزه عن الخطأ،حيث يتم إدخال التحسينات بصورة دائمة على القواعد والإجراءات،ويقوم العلماء بالبحث عن المناهج والأساليب الفنية الجديدة للمشاهدة والاستدلال والتعميم والتحليل،وبمجرد تطور الأشياء وتثبيت تطابقها مع الفرضيات الواردة بالمدخل العلمي،يتم إدماجها في نسق القواعد التي تكون أسلوب المنهجية العلمية،فالمنهجية هي أولاً وقبل كل شيء تقوم بتصحيح نفسها،والعلم لا يتقيد بالموضوع الذي يدور حوله،ولكنه يتقيد بمنهجيته،والأمر الذي يجعل المدخل العلمي في وضع منفصل،هو الفرضيات العلمية التي يقوم عليها،والمنهجية التي يأخذ منها.



      وســـيم الشـيـخ

        مواضيع مماثلة

        -

        الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 8:27 pm