جــامـعـة الــجــزيـرة الــخـاصـة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جــامـعـة الــجــزيـرة الــخـاصـة

منتدى اجتماعي وثقافي

المواضيع الأخيرة

» دعم هالصفحة
قصة تستحق القراءة Emptyالجمعة يوليو 24, 2015 1:52 pm من طرف الياسري

» إلي بدو كود أية غنية من سيريتل أو mtn
قصة تستحق القراءة Emptyالثلاثاء مايو 28, 2013 9:12 am من طرف khlil salam

» حل مسائل مبادئ محاسبة 1 ومحاسبة 2 ( من الألف إلى الياء )
قصة تستحق القراءة Emptyالأربعاء أكتوبر 03, 2012 10:07 am من طرف زائرة

» دعم صفحة
قصة تستحق القراءة Emptyالثلاثاء يوليو 10, 2012 12:59 am من طرف alraddawi

» حاصر حصارك....محمود درويش
قصة تستحق القراءة Emptyالأحد أبريل 22, 2012 9:34 am من طرف انس علي الثلاج

» تحميلmanycam 2.6.602012 برنامج الكام الرهيب في عرض للكام والبث المباشر للجهازك وماوس
قصة تستحق القراءة Emptyالإثنين أبريل 16, 2012 12:23 pm من طرف الياسري

» Free DVD to PSP Converterبرنامج يحول اي فيديو DVDالي اي صيغة أخري بكل سهولة وسرعة
قصة تستحق القراءة Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 9:54 am من طرف بهاء نجم

» منتدى كلية الطب بجامعة الفرات
قصة تستحق القراءة Emptyالسبت أكتوبر 29, 2011 11:00 am من طرف golden messi

» أحقر بني البشر في الكون عامة ( ممنوع دخول اصحاب القلوب الضعيفة )
قصة تستحق القراءة Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 12:33 pm من طرف ريما

مواضيع مماثلة

    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

    احصائيات

    أعضاؤنا قدموا 6956 مساهمة في هذا المنتدى في 2177 موضوع

    هذا المنتدى يتوفر على 713 عُضو.

    آخر عُضو مُسجل هو taghred فمرحباً به.

    تصويت

    هل تعتقد ان الدكاترة لديهم عدل في معاملة الطلاب
    قصة تستحق القراءة Bar_right38%قصة تستحق القراءة Bar_left 38% [ 11 ]
    قصة تستحق القراءة Bar_right45%قصة تستحق القراءة Bar_left 45% [ 13 ]
    قصة تستحق القراءة Bar_right17%قصة تستحق القراءة Bar_left 17% [ 5 ]

    مجموع عدد الأصوات : 29

    أبريل 2024

    الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     123456
    78910111213
    14151617181920
    21222324252627
    282930    

    اليومية اليومية

    سحابة الكلمات الدلالية


      قصة تستحق القراءة

      avatar
      h.n.91
      عضو ذهبي
      عضو ذهبي


      تاريخ التسجيل : 28/03/2010

      قصة تستحق القراءة Empty قصة تستحق القراءة

      مُساهمة من طرف h.n.91 الإثنين أكتوبر 04, 2010 2:28 pm

      هذه القصة تستحق القراءة



      كتب محمد العوضي في جريدة الرأي العام الكويتية:
      ' بعد أن شاركنا في مراسم غسل الكعبة المشرفة صباح يوم السبت الماضي، دعانا الشيخ / عبد العزيز الشيبي حامل مفاتيح الكعبة لتناول الفطور عنده, وهناك التقيت بعض من شارك في هذه المراسم منهم الداعية / عمرو خالد ، صاحب الضجة التي ثارت حوله في القاهرة بسبب تأثيره الإيجابي على الفنانات. ، وعلمت منهما أن الأستاذ / عبدالله الفايز وكيل إمارة مكة المكرمة، قد دعاهما إلى العشاء مساء الأحد مثلما دعاني، وجاء اللقاء، وكان من ضمن الضيوف، إمام الحرم الشيخ / سعود الشريم، والدكتور/ ناصر الزهراني، والدكتور / سعيد بن مسفر، ومن ضمن المسائل التي أُثيرت، سؤال طرحته على الحاضرين، قلت: كنت بين المغرب والعشاء في زيارة للأستاذ المفكر الإسلامي / محمد قطب ، وكونه حاصلا على جائزة الملك فيصل، على كتابه «منهج التربية الإسلامية» سألته: يا أستاذ من وجهة النظر التربوية، ما رأيك في منهجية وإرشادات الداعية عمرو خالد، فقال: إنه يملك موهبة فذة وظفها في خدمة دينه، قلت له: بعض الناس يرى أنه ليس عالماً ومن ثم لا يجوز أن يأخذ هذا الحجم من الانتشار، قال قطب: كثير من العلماء عبارة عن خزانة معلومات مغـلقة، أو نسخة من مكتبة، وهذا الداعية لم يقل إنه فقيه، وكون عليه ملاحظات، فمن ذا الذي ليس عليه ملاحظات، علينا النصح والتجاوز عن هذه العثرات في سبيل الانتفاع من الخير الكثير الذي يعطيه للناس، لأن المقابل هو النسخ المكتبية!!
      علق إمام الحرم الشيخ / سعود الشريم قائلاً: علينا أن لا نحصر معنى كلمة «فقه» في مدلولها الاصطلاحي، وإنما الفقه في اللغة يعني الفهم، فكما أن هناك فقه الأحكام، هناك فقه الدعوة وفقه السيرة، وفقه المعاملة,,, وما يقوم به عمرو في جذب الناس ومعرفة مخاطبتهم هو أيضاً نوع من أنواع فقه النفوس ،،، ..
      توجهت بالسؤال إلى عمرو خالد فقلت:
      حدثنا عن أكثر ما أثر فيك من نتائج بثك الفضائي؟ فأحنى رأسه وسكت قليلاً، ثم تدفق قائلاً: بعد أن تكلمت عن معنى «العفة» في قناة ( ال بي سي ) جاءتني رسالة عبر البريد الإلكتروني، من فتاة تقول: أنا فتاة اسمي «سارة» والدي لبناني مسلم، وأمي لبنانية مسيحية، انتقلا إلى فنزويلا، وبعد فترة انفصلا عن بعضهما ليتزوج كل منهما بمن يناسبه، وبقيت أنا حائرة شاردة، وقد رزقني الله جمالاً أخاذاً فانزلقت قدمي لأنضم إلى مسابقات ملكات الجمال هناك، حتى انتهى بي المطاف إلى العمل في بار!! وصار لي «بوي فرند» ونسيت ديني بل نسيت أني مسلمة، ولم أعد أعرف عن الإسلام إلا اسمه ولا عن المصحف إلا رسمه وفجأة كنت أتابع قناة ( ال بي سي ) من فنزويلا لأنها قناة لبنانية، رأيتك يا عمرو خالد تتكلم عن العفة، فلأول مرة أشعر بالخجل من نفسي، وأنني أصبحتُ سلعة ًرخيصة ًفي أيدي الأوغاد،،، انشرح صدري، وأنا لا أعرف مسلماً سواك.
      ثم قالت،سؤالي لك: هل يقبلني الله وأنا الغارقة في الموبقات والآثام .. !! أجبتها عن سعة رحمة الله وفضله وحبه للتائبين، فأرسلت تقول: أريد أن أصلي ولقد نسيت سورة الفاتحة,,, أريد أن احفظ شيئا ًمن القرآن، قال عمرو: فأرسلت لها بالبريد المستعجل ختمة مسجلة كاملة بصوت إمام الحرم الشيخ / سعود الشريم - وكان يجلس بجوار عمرو - وبعد ثلاثة أيام أرسلت سارة تقول: إنني حفظت سورة «الرحمن» و«النبأ» وبدأت أصلي، ثم أرسلت تقول: لقد هجرت' البوي فرند' وطردته، كما أنني انفصلت عن مسابقات الجمال، والبار,,,, وبدأت تقبل الفتاة على الله سبحانه بصدق، لقد وجدت ذاتها لأنها عرفت ربها.
      بعد أسبوعين من المراسلات، أرسلت تقول: إنني متعبة لهذا انقطعت عن مراسلتكم وأصابها صداع وآلام شديدة، وبعد الفحوص والكشف الطبي، قالت لنا: يا عمرو، إنني مصابة بسرطان في الدماغ، والعجيب أنها قالت: أنا لست زعلانة بل فرحانة، لأنني عرفت ربي وأحببته وأقبلت عليه قبل المرض والبلاء، وأنا داخلة على العملية المستعجلة بعد يومين، وأنا خايفة ألا يغفر الله لي إذا ُمت، فقلت لها: كيف لا يغفرُ الله للتائبين لقد أكرمك الله بهذه العودة إليه وبحفظ سورة «الرحمن» وأنت الآن بين يدي أرحم الراحمين,,, وفتحنا لها أبواب الرجاء وطردنا من نفسها اليأس، فقالت: لقد وضعت أشرطتي لترتيل القرآن بصوت إمام الحرم الشريم في المسجد مع أشرطتك، لأنني قد أودع الحياة، لتكون لي صدقة جارية، وبعد يوم أرسلت لنا صديقتها المسيحية تقول: لقد ماتت سارة,,, هذا موجز القصة وسيفصلها عمرو في سلسلة ندواته الرمضانية لهذا العام.
      عندما خرجنا من العشاء كان الأخ كامل جمعة يقود السيارة ، وفي الخلف أنا وعمرو، قلت له ماذا نستطيع أن نقدم لسارة، فهمس في أذني قائلا:ً إلى الآن اعتمر لها اثنان وأهديا ثواب العمرة لها، قلت من هما: قال الأول أنا والثاني زوجتي، كان للخبر أثر كبير على نفسي بعد أن وصلنا إلى باب الفندق سلمت عليه قَبَّلْتُه على قصة سارة، ثم عانقني وعدنا إلى البلاد، ولن تنتهي خواطر الكعبة. '
      تعليق الكاتب على المقالة: نحن الآن في عصر اصبح العالم فيه بيتا ًصغيراً..... فهل كان عمرو خالد وفقه الله يعلم أن فتاة ًفي فنزويلا سوف تعود إلى الله بسبب محاضرةٍ له نقلتها الأقمار الصناعية إلى هناك ... !!
      وهل سعود الشريم يدرك انه قد يكون نائما ًفي فراشه في منتصف الليل في مكة ..... وصوته يصدح بالقرآن في مناطق شتى من العالم ...... ومنها فنزويلا النائية في آخر العالم ... !!
      وهذا معناه حسنات لا تنتهي ..... وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.... سوف تقولون عنهم انهم محظوظون !! وأنا أقول لكم: نحن أيضا ًقد انعم الله علينا بنعمة الانترنيت التي تستطيع بواسطتها مخاطبة الناس في مشارق الأرض ومغاربها ....... فلنغتنم الفرصة ما دام القلب ما زال ينبض ...... !!!


      سبحان الله وبحمده...... سبحان الله العظيم

        مواضيع مماثلة

        -

        الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 6:10 am