الرئيسية
أحدث الصور
أصحيح إننا لم ندرك بعد معنى الســـــــــــــــــــــراب ؟
أتوقع
إن الإجابة هي نعم ... ليست هي نفسها الإجابة في كل الأحيان ولكن تأتينا
أوقات ننسى أو نتناسى نجهل أو نتجاهل معنى
الســـــــــــــــــــــــــــــراب ...
نعم .. نتجاهله حينما نتمنى
المستحيل صحيح إنني أأومن بالتحدي ومواجهة الصعوبات من أجل تحقيق الحلم ولا
حلم مستحيل ولكن مهما يكن فهناك ما يسمى المستحيل ....
هذا المستحيل الذي نتمناه متناسين إنه مستحيل وإنه مثل السراب .......
نكون حينما نتمنى المستحيل كالعطشان في الصحراء يتخيل وجود واحة في كل مكان حينما يرى السراب ......
تعلمون
هو مدرك إن ما يراه سراب ولكن من شدة عطشه يذهب متوجها إليه علها تكون
الواحة التي يبحث عنها يتوجه إليها محاولا تناسي مفهوم السراب وعند وصوله
ويرى إنها سراب يتذكر معنى السراب ومفهومه ... وينصرف متندما إنه أمل نفسه
وتناسى معنى السراب وهو المعنى المعقول وجوده واستحضر الواحة والماء وهو
الأقرب إلى المستحيـــــــــــــــــــل ......
أعلم إنك تقول إن وجود
الواحة في الصحراء ليس مستحيلا ولكنه الأقرب إلى ذلك حينما تكون في صحراء
شديدة الحرارة وعرفت بقحطها من الماء ....
كما تشاء تجاهل معنى السراب
تجاهله تجاهلا تاما واستحضر في ذهنك إنك ستجد الماء والواحة بالتأكيد .....
ولكن تحمل قوة الصدمة حينما تكتشف إنك أخطأت ....
لا لا لا أحث على عدم
الشعور بالأمل والشعور باليأس وعدم العزيمة بل على العكس أحث على النظر
إلى الجانب الإيجابي في الحياة و رسم الأماني وتسلق جبال الصعوبات العالية
ودخول الكهوف الموحشة من تحديات الزمن لتحقيق الحلم ولكن أن لا يكون
مستحيلا ( لا شيء مستحيل ؟! ) بلى والكل يعلم ذا ولكن يتجاهله كما تشاء
ولكن نصيحتي لا تتجاهل مفهوم المستحيل وأيضا لا تتخلى عن حلمك ( المعقول)
إني أدور في دائرة مغلقة حول وجود المستحيل وعدمه وإن كان لكم رأي آخر
فالاختلاف لا يفسد للود قضية .........
ولكن إن عشنا في الصحراء وأدركنا حرارتها فلابد من أن ندرك معنى سرابها ...
أتوقع
إن الإجابة هي نعم ... ليست هي نفسها الإجابة في كل الأحيان ولكن تأتينا
أوقات ننسى أو نتناسى نجهل أو نتجاهل معنى
الســـــــــــــــــــــــــــــراب ...
نعم .. نتجاهله حينما نتمنى
المستحيل صحيح إنني أأومن بالتحدي ومواجهة الصعوبات من أجل تحقيق الحلم ولا
حلم مستحيل ولكن مهما يكن فهناك ما يسمى المستحيل ....
هذا المستحيل الذي نتمناه متناسين إنه مستحيل وإنه مثل السراب .......
نكون حينما نتمنى المستحيل كالعطشان في الصحراء يتخيل وجود واحة في كل مكان حينما يرى السراب ......
تعلمون
هو مدرك إن ما يراه سراب ولكن من شدة عطشه يذهب متوجها إليه علها تكون
الواحة التي يبحث عنها يتوجه إليها محاولا تناسي مفهوم السراب وعند وصوله
ويرى إنها سراب يتذكر معنى السراب ومفهومه ... وينصرف متندما إنه أمل نفسه
وتناسى معنى السراب وهو المعنى المعقول وجوده واستحضر الواحة والماء وهو
الأقرب إلى المستحيـــــــــــــــــــل ......
أعلم إنك تقول إن وجود
الواحة في الصحراء ليس مستحيلا ولكنه الأقرب إلى ذلك حينما تكون في صحراء
شديدة الحرارة وعرفت بقحطها من الماء ....
كما تشاء تجاهل معنى السراب
تجاهله تجاهلا تاما واستحضر في ذهنك إنك ستجد الماء والواحة بالتأكيد .....
ولكن تحمل قوة الصدمة حينما تكتشف إنك أخطأت ....
لا لا لا أحث على عدم
الشعور بالأمل والشعور باليأس وعدم العزيمة بل على العكس أحث على النظر
إلى الجانب الإيجابي في الحياة و رسم الأماني وتسلق جبال الصعوبات العالية
ودخول الكهوف الموحشة من تحديات الزمن لتحقيق الحلم ولكن أن لا يكون
مستحيلا ( لا شيء مستحيل ؟! ) بلى والكل يعلم ذا ولكن يتجاهله كما تشاء
ولكن نصيحتي لا تتجاهل مفهوم المستحيل وأيضا لا تتخلى عن حلمك ( المعقول)
إني أدور في دائرة مغلقة حول وجود المستحيل وعدمه وإن كان لكم رأي آخر
فالاختلاف لا يفسد للود قضية .........
ولكن إن عشنا في الصحراء وأدركنا حرارتها فلابد من أن ندرك معنى سرابها ...
» إلي بدو كود أية غنية من سيريتل أو mtn
» حل مسائل مبادئ محاسبة 1 ومحاسبة 2 ( من الألف إلى الياء )
» دعم صفحة
» حاصر حصارك....محمود درويش
» تحميلmanycam 2.6.602012 برنامج الكام الرهيب في عرض للكام والبث المباشر للجهازك وماوس
» Free DVD to PSP Converterبرنامج يحول اي فيديو DVDالي اي صيغة أخري بكل سهولة وسرعة
» منتدى كلية الطب بجامعة الفرات
» أحقر بني البشر في الكون عامة ( ممنوع دخول اصحاب القلوب الضعيفة )