جــامـعـة الــجــزيـرة الــخـاصـة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جــامـعـة الــجــزيـرة الــخـاصـة

منتدى اجتماعي وثقافي

المواضيع الأخيرة

» دعم هالصفحة
هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Emptyالجمعة يوليو 24, 2015 1:52 pm من طرف الياسري

» إلي بدو كود أية غنية من سيريتل أو mtn
هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Emptyالثلاثاء مايو 28, 2013 9:12 am من طرف khlil salam

» حل مسائل مبادئ محاسبة 1 ومحاسبة 2 ( من الألف إلى الياء )
هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Emptyالأربعاء أكتوبر 03, 2012 10:07 am من طرف زائرة

» دعم صفحة
هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Emptyالثلاثاء يوليو 10, 2012 12:59 am من طرف alraddawi

» حاصر حصارك....محمود درويش
هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Emptyالأحد أبريل 22, 2012 9:34 am من طرف انس علي الثلاج

» تحميلmanycam 2.6.602012 برنامج الكام الرهيب في عرض للكام والبث المباشر للجهازك وماوس
هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Emptyالإثنين أبريل 16, 2012 12:23 pm من طرف الياسري

» Free DVD to PSP Converterبرنامج يحول اي فيديو DVDالي اي صيغة أخري بكل سهولة وسرعة
هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 9:54 am من طرف بهاء نجم

» منتدى كلية الطب بجامعة الفرات
هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Emptyالسبت أكتوبر 29, 2011 11:00 am من طرف golden messi

» أحقر بني البشر في الكون عامة ( ممنوع دخول اصحاب القلوب الضعيفة )
هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Emptyالأحد أكتوبر 23, 2011 12:33 pm من طرف ريما

مواضيع مماثلة

    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

    احصائيات

    أعضاؤنا قدموا 6956 مساهمة في هذا المنتدى في 2177 موضوع

    هذا المنتدى يتوفر على 713 عُضو.

    آخر عُضو مُسجل هو taghred فمرحباً به.

    تصويت

    هل تعتقد ان الدكاترة لديهم عدل في معاملة الطلاب
    هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Bar_right38%هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Bar_left 38% [ 11 ]
    هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Bar_right45%هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Bar_left 45% [ 13 ]
    هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Bar_right17%هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Bar_left 17% [ 5 ]

    مجموع عدد الأصوات : 29

    مايو 2024

    الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
       1234
    567891011
    12131415161718
    19202122232425
    262728293031 

    اليومية اليومية

    سحابة الكلمات الدلالية


      هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟

      immahg
      immahg
      عضو فضي
      عضو فضي


      العمر : 33
      تاريخ التسجيل : 08/03/2010

      هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  Empty هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟

      مُساهمة من طرف immahg الثلاثاء يوليو 20, 2010 2:03 am

      قبل أن تجيب على هذا السؤال اسمع أولاً إلى عالم النفسي الشهير [[ألفرد إدلر]] وهو يعرف الإحساس بالنقص فيقول:

      'هو شعور يحدو بالمرء إلى الإحساس بأن الناس جميعًا أفضل منه في شيء أو آخر'.

      وليس المقصود بهذا هو أن يشعر المرء بالتواضع أمام الناس فهذا أمر محمود، وإنما المقصد أن يتنامى هذا الشعور في الإنسان إلى الحد الذي يشعره بالدونية والعجز والفشل، ومثل هذا الشعور إذا تمكن من الفرد فإنه يكون نقمة عليه، تجعله لا ينعم بسكينة النفس التي من حقه أن ينعم بها، فهو يبذل جهدًا متواصلاً للتعويض عن نقصه سواء كان حقيقيًا أم متوهمًا.

      نادي الإحساس بالنقص:

      قد لا يرى أي عضو من أعضاء ذلك النادي زملاءه فيه، ومع ذلك فإن نادٍ واحد يجمعهم، وتحدد شروط عضويته بالصفات الآتية:

      أولاً: التلهف على الحب والعطف:

      [[إنه لا يحبني]]هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  4_20



      هذه قولة كثير من الزوجات اللاتي يعانين من التعاسة في حياتهن الزوجية، لقد كانت مدللة عند أهلها، كانوا يغدقون عليها الحب والعطف، إنها طفلتهم الوحيدة، وتوقعت نفس المعاملة من زوجها، ولكن مع مرور العام الأول من الزواج بدأت تشعر أن زوجها قلل من حبه لها، وكانت شكواها من أنه لم يعد يحبها، مع أن زوجها شديد الحب لها، ولكن كان داخلها إحساس بالنقص، وكانت تتساءل: هل كان والداها يغدقان عليها الحب لمجرد أنها وحيدتهما أم أنها كشخصية لا تستحق الحب، هكذا كان تصورها عن نفسها، وكثير من أعضاء ذلك النادي لديهم نفس الإحساس أنهم شخصيات لا تستحق الحب، فلذلك لا يشعرون بحب الآخرين لهم.

      ثانيًا: الرغبة في بلوغ الكمال المثالي:

      [[ليس عظيمًا بالقدر الكافي]] هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  4_45

      هكذا يقول لنفسه كلما فعل شيئًا، فلديه شعور مستمر أن أفعاله وأعماله لم تصل للحد الذي يرضى عنه، وإذا بحثت داخل نفسه ستجد أنه يبحث عن [[الكمال الوهمي]] الذي لا يمكن أن يصل إليه البشر بعد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ولن يستعيد هذا الشخص ثقته بنفسه ما لم يعلم أن كل شيء نفعله لابد وأن يعتريه حتمًا بعض النقص.

      ثالثًا: سرعة التسليم بالهزيمة:


      [[لن أستطيع أن أكمل]] هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  4_10


      هكذا يكون رده إذا بدأ محاولة ما، وأنت متأكد أنه يستطيع، فكل قدراته تقول هذا، ومهما شجعته فقد يتقدم قليلاً ثم تراه ضجرًا مكفهرًا يلقي ما في يده صارخًا: [لا لن أستطيع]، فما الذي يمنعه؟ إن الشعور بالنقص الذي يجعل لديه دائمًا إحساسًا بالخوف من عدم النجاح.

      رابعًا: التأثر السلبي بنجاح الآخرين:

      التقى أحدهم بزميلين في الدراسة بعد أعوام، واستمع منه إلى قصة نجاحه، وكيف امتلك صيدلية وسيارة ومنزلاً في حي راق، أو أن أبناءه في المدارس الخاصة، وكان يستمع إليه ويكاد يشعر بالدوار، وكأن غولاً يأكل قلبه، إنه بالقياس إلى صديقه لم يحقق شيئًا يذكر، نعم لديه صيدلية وزوجة وأولاد ولكن ليست في مستوى صديقه، ويا لتلك السيارة المتهالكة التي يركبها بالمقارنة مع سيارة صديقة، رغم أنه يعلم أن صديقة يدفع لها قسطًا شهريًا، مقداره ألف جنيه، وانطلق يندب حظه وهو يقارن بينه وبين الناس، وذهبت ثقته بنفسه مع تيار الحسرة على قدره بالمقارنة بأقدار الآخرين.

      خامسًا: الحساسية المفرطة:

      [[ماذا تقصد بهذا؟]] هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  5_51

      هكذا يقول عند كل كلمة يوجهها إليه أحد، لو غفل زميله عن توجيه التحية إليه، أو لو دخل على اثنين يتحدثان فسكتا، وآه لو وجه أحدهم إليه نقدًا ولو بأسلوب لطيف، تجده قد زاغت عيناه واحمر وجهه وقد يندفع في تصرف أحمق سخيف وقد يسيء الأدب مع زملائه، إنه من أبز أعضاء نادي الشعور بالنقص لأنه كما يقول المثل: [[يعمل من الحبة قبة]].

      سادسا: افتقاد روح الفكاهة:

      [[هل تسخر مني؟]] هل تعانى من عقدة الإحساس بالنقص ؟؟؟  4_14


      سريعًا ما يتجهم وجهه وهو يقول تلك الكلمة عندما يوجه أحد أصدقائه دعابة تمس شخصيته، وما ذاك إلا لافتقاده روح الدعابة، ونشأ ذلك في الأصل من شعوره بالنقص.



      صنف نفسك:

      إن كل محاولة جادة لترقية الذات ينبغي أن تبدأ بجمع أكثر ما يمكن من المعلومات عن هذه النفس المراد ترقيتها، ويصدق ذلك أيضًا على محاولة اكتساب الثقة بالنفس كذلك، وإذا كنت أنت لا تقبل أن تثق في شخص تريد أن تسند إليه عملاً ما لم تجمع عنه المعلومات الكافية، فكذلك الحال مع نفسك، فما لم تجمع كل ما يمكن جمعه من المعلومات عنها فكيف يتأتى لك أن تثق في هذه النفس التي تكل إليها أمر قيادتك في الحياة.

      ودعني أسألك كم تعرف عن نفسك؟ ربما كثيرا

      ولكن هل ترى معلوماتك عن نفسك مرتبة منسقة؟

      وبمعنى آخر هل تستطيع في التو واللحظة أن تشير إلى نواحي القوة ثم نواحي الضعف في نفسك في صورة نقاط واضحة محددة؟


      ما أكثر الذين يتقبلون أنفسهم على علاتها ولا يحاولون الاطلاع على رذائل نفوسهم، كما يحاولون


      الاطلاع على دخائل غيرهم، ومعرفتك بنفسك ينبغي ألا تفترق في شيء عن معرفتك بأي أمر آخر،

      فهذه معرفة يجب اكتسابها كما يجب ترتيبها وتبويبها وتنسيقها، وأفضل الطرق العملية للتعرف على

      نفسك أن تجيب على مجموعة من الأسئلة تستهدف استجلاء نواحي ضعفك وقوتك، وبذلك تخرج

      بصورة واضحة عن نفسك، وحيث إننا بصدد الحديث عن مشكلة ضعف الثقة بالنفس والشعور

      بالنقص...


      فدعنا نظرح عليك بعض الأسئلة التي سوف تتوصل بعد الإجابة عليها إلى حقيقة انتمائك إلى [نادي الإحساس بالنقص] من عدمه

      فإذا ما تهيأت للإجابة عليها فأحذرك أن تخلط بين ما تجب أن يكون، وما هو كائن فعلاً، فإنك بهذا

      تشوه الصورة التي ترسمها لنفسك، وأي برنامج لترقية النفس قائم على هذه الصورة الشوهاء

      التي تتجاوز الواقع فلا جدوى منه، فإذا لم تكن واثقًا من توخيك الدقة والأمانة في إجاباتك فدع

      صديقًا مقربًا إليك يجيب على الأسئلة الموجهة إليك بالنيابة عنك، وقابل بين إجاباته المبنية على

      معرفته الشخصية بك وبين ما تحسه في نفسك، كذلك لا تنظر إلى هذه الأسئلة على أنها

      وسيلتك لمعرفة: لماذا تخفق أو تخطئ؟ بل على أنها سبيلك لمعرفة كيف ستنجح، لا تحزن لما

      يتضح لك من نقاط الضعف، ولا تمتثل لها، ولكن انظر إليها على أنها خميرة يمكن أن تتحول إلى

      شيء نافع مجدٍ، ثم اتخذ هذا الاختبار كذلك سبيلك لمعرفة أي نوعي الثقة بالنفس تكتسب:

      [الثقة المطلقة، أم الثقة المحددة]


      فإن كنت عاملاً في ميدان يتطلب النشاط العملي والشخصية المؤثرة كأن تكون داعية أو رجل

      أعمال أو مشتغلاً بالبيع أو ممارسًا لعمل يتطلب الاحتكاك بالناس فالأوفق لك أن تكتسب النوع

      الأول [الثقة المطلقة]، وأما إن كنت عاملاً في ميدان من ميادين البحث أو الدراسة أو غيرها مما

      يتطلب مجهودًا ذهنيًا فخير لك أن تكتسب النوع الثاني [الثقة المحددة].

        مواضيع مماثلة

        -

        الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 6:06 am